Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
عمارة, صلیحة |
|
dc.date.accessioned |
2016-12-11T08:51:21Z |
|
dc.date.available |
2016-12-11T08:51:21Z |
|
dc.date.issued |
2015 |
|
dc.identifier.citation |
دراسة في الآلیات القانونیة والاجتماعیة لوقایة الأطفال من الجنوح |
fr_FR |
dc.identifier.uri |
http://dspace.univ-chlef.dz:8080/jspui/handle/123456789/1083 |
|
dc.description |
دراسة في الآلیات القانونیة والاجتماعیة لوقایة الأطفال من الجنوح |
fr_FR |
dc.description.sponsorship |
لا شك أن الأطفال هم مستقبل البشریة ومصدر قوتها الحقیقیة واستم ا رر مسیرتها نحو عمارة
الكون، فأطفال الیوم هم رجال وأمهات الغد، وهم ثروة الأمة والأمل المنشود الذي تطلع إلیه من
الأهداف العظام في المستقبل.
ولأن الطفل هو الصغیر الناعم في كل شيء حتى في غیر بني البشر، فانه یحتاج إلى رعایة
واهتمام على كافة المستویات وفي جمیع الاتجاهات، بل إن العنایة بالأطفال وحسن رعایتهم وتربیتهم
تعد من أنجع الاستثما ا رت، إن لم نقل أنجحها على الإطلاق.1
فكثیرة هي المشاكل التي تحیط بالأطفال وتهدد سلامة أجسامهم وأنفسهم وأخلاقهم، بل وحتى
یتها
ورعا
في حقهم في العیش الكریم في كنف الأسرة ، والذي یعد الجنوح إحدى أهم هذه المشاكل بل
خطرها
وأ
، مع العلم بأنه ظاهرة قدیمة أصابت كل المجتمعات قدیمها وحدیثها المتقدمة منـها والمتخلفة
على حد سواءِ، إذ ما ت ا زل وستبقى موضوعا خصبا للباحثین في العلوم السلوكیة والجنائیـــــــــة
الاجتماعیة؛ ذلك أنها تطرح مسألة السلوك الإنساني في أعلى درجات تعقیده، كما أنها تعد تحدیا كبی ا ر
للمهتمین بهذا المیدان من قانونیین وعلماء الاجتماع وعلماء النفس والأطباء وغیرهم بالرغم من التطور
الذي أحرزه الإنسان، بل إن حجم هذه الظاهرة یتضخم كلما أحرزت البشریة تقدما و تطوا ر. |
fr_FR |
dc.publisher |
دلالي الجیلالي |
fr_FR |
dc.subject |
الحمایة القانونیة |
fr_FR |
dc.subject |
التشریع الجزائري |
fr_FR |
dc.title |
الحمایة القانونیة للأطفال من الجریمة في التشریع الجزائري |
fr_FR |
dc.type |
Thesis |
fr_FR |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée