Résumé:
سنتطرق في هذا البحث إلى المسار الروائي الجزائري إبان فترة التسعينات والذي تجلت فاعليته في الأثر الذي أحدثه في المجتمع الجزائري من خلال نصوصه التي اتسمت بالتناقضات الفكرية والصراعات الأيديولوجية النابعة من موقف الروائي الذي أصبح يعيش تفككا فكريا واغترابا ثقافيا بتغير النظام السياسي من الأحادية إلى التعددية الحزبية بعد 05 أكتوبر 1988، فرسم آليا محنة أكتوبر المشئوم وأعطاه أبعادا موضوعية كي يتجنب السقوط في الانغلاق