Afficher la notice abrégée
dc.contributor.author |
شبیشب, بوعمامة |
|
dc.date.accessioned |
2024-05-29T08:29:55Z |
|
dc.date.available |
2024-05-29T08:29:55Z |
|
dc.date.issued |
2020-11-10 |
|
dc.identifier.uri |
http://dspace.univ-chlef.dz/handle/123456789/1908 |
|
dc.description.abstract |
لقد ظلت اللسانيات محصورة في حدود الجملة لفترة طويلة، و لم تجااوزىا في ططار دراااهاا للغة بشكل فعلي، ولعل الإرىاصات الأولى التي حررت اللسانيات من قيود الجملة و أطلقجها نحو أفق النص لجدراو بكل حيثياتو كانت خاصة مع "هاريس" انة 2591 م في مقال لو بعنوان "تحليل الخطاب"، ليأتي بعده كل من "هارويج" و "إيزنبرغ" و "فان دايك" وآخرون، طذن فلقد تجاوزت الدرااات اللسانية الجملة و اتجهت نحو النص فساد بالجالي النظر طلى أن أعلى وحدة لغوية و أشدىا ااجقلالا ىي النص وليست الجملة، وذلك بسبب افجقاد ىذه الأخرةة للبعد السياقي وووود قصر في أدائها للجواصل، ليظهر بالجالي فرع معرفي وديد تَكَ ون بالجدريج منذ النصف الثاني من السجينات وىو "لسانيات النص" أو "علم النص"، حيث تجمثل مهمجو الأاااية في وصف العلاقات الداخلية ا ولخاروية للأبنية النصية في مسجوياهاا المخجلفة عن طريق الجحليل الذي يرتكز على مجموعة من المعايرة تحقق نصية أي نص وىي الاتساق، والانساام، والقصد، والمقبولية، ورعاية الموقف أو السياق، والجناص، والإعلامية، ومن ىنا فإن ىذه المعايرة التي حددىا "روبرت دي ب وجراند" تحقق نصية النصوص أي أن ووودىا يعطي للنص صفة النصية، لكن النصوص تتروم وتنجقل من لغة طلى أخرى لجنجقل معها ىذه المعايرة التي تميزىا في ططار ثقافجها ولغجها. وىنا كان السؤال حول الكيفية التي يجب أن تنجقل بها ىذه المعايرة التي ترتبط بكل نص في ططاره الخاص |
en_US |
dc.publisher |
میسوم عبد القادر |
en_US |
dc.title |
" ترجمة معاني القرآن الكریم لدى "جون غروجون من منظور لسانیات النص – سورة الأنعام أنموذجا |
en_US |
dc.type |
Thesis |
en_US |
Fichier(s) constituant ce document
Ce document figure dans la(les) collection(s) suivante(s)
Afficher la notice abrégée