Résumé:
بعد القراءات المتعددة وصلت الى تحديد معالم كل من الصوت والإيقاع واقفا عند العلاقة بينهما ثم تحديد الجذور التراثية والفروع الحداثية لكلاهما،ثم أهم المؤثرات الصوتية الداعمة والمتحكمة في منحنى الإيقاع بنوعيه: الداخلي والخارجي وهي النبر/التنغيم/صفات ومخارج الحروف من جهر وهمس وإنفجارية،ومقاطع صوتية على أن ذيلت البحث بجانب من التطبيق على تائية الشنفري محددا مختلف هذه المؤثرات ودورها نظرا لما فيها من تكرارية الحروف مع التحليل الطيفي والإحصاء للحروف.