Résumé:
مما لاشك فيه أن مولود معمري قدوضعته ظروفه الحياتية القاسية في مأزق اللغة ،أي خطاب الهويةوالكتابة بلغة العدو لمقاومته كغيره من أدباءتلك الحقبة من تاريخ الجزائر،وهذا المأزق جعله رهينا ًلهذه اللغةشكلا لامضمونا،فأثرالفرنسي في إبداعه بعامة وفي خطابه الروائي بخاصة،وبدى جلياً تمظهرات هذا الأثر فكريا ًوأدبيا وثقافيا ًوسياسيا واجتماعيا ًفي لغة الكاتب وتعابيره و ألفاظه ومعانيه تارةًوبدى متواريا ًخلف الكلمات تارة ًأخرى بحاجة إلى قراءة وتمعن