Résumé:
تفطن الرجل الجاهلي آنذاك، لكبير الأهمية التي تزخر بها المرأة، فهي موطنه الذي يسكن إليه، وهي التي تزخر على رعايته وتوفير الراحة له. مما أدى به إلى التغني بجمالها وفتنتها، حيث كانت درباً لابد من عبوره، قبل الدلوف إلى أغراض وموضوعات أخرى، حتى أصبحت المقدمة الطللية، قانوناً سارياً على كل من ود قول الشعر والغوص في أعماقه، ويدخل هذا تحت مسمى الغزل سواءً كانت عذرياً أو ماجناً.