Résumé:
ان نظرية النظم ماهي الا نظرية واقعة في صلب اهتمام الداسات الايقاعية ، فذلك هو الذي جعل من نظرية النظم متعددة القراءات ، غنية الدلالات تلاطف كل علم لغوي مستحدث بطبيعة تفهمية كأنها حقيقة مركوزة فيه منذ القديم ، ويمكن لنظرية النظم أن تهيء العقل العربي المعاصر الى مداخلة طبيعة التفكير الأدبي العولمي الذي هو مناط الدراسات الانسانية الحديثة ، ولا فرق بين الانتظام والايقاع لأنهما يصدران عن حسّ بنائي موحّد واحد.