Résumé:
القصة الجزائرية لعبت دورا هاما في العصر الحديث حيث اعتنت بتصوير آلام وأمال جمهورها العريض وخاصة منهم الطبقة الكادحة ، فحملت على عاتقها أعباء تمثل المراحل الكبرى والمتغيرات الظرفية التي مرت بها الجزائر والرقي بالفن القصصي الى المستوى العالمي ما استطاعت الى ذلك سبيلا ، متأثرة بالأدب المشرقي والغربي وبالعلوم الحديثة والنظريات الفلسفية والاجتماعية ...الخ، وبذلك بدأت القصة الجزائرية تسير نحو التجدد والتنوع الشكلي والمضموني لتتكيف مع معطيات الظرف الراهن.