Résumé:
أدت التطورات التكنولوجية والعلمية بدا أحدثتو من تسارع تيرة إنتاج الدعارف والتقنيات، إلى تغير في طبيعة وركائز التنافس والتفوق والريادة أمام لستلف الدؤسسات والتنظيمات على إختلاف أنواعها، وبات عليها من الضروري البحث عن أساليب وتقنيات تكفل لذا البقاء والتميز والتفرد عن باقي الدنافسين وبدا يحقق لذا سمعة حسنة ويقوي علاقتها مع عملائها، إذ بزتلف وتتنوع تلك التقنيات والأساليب التي يمكن الاعتماد عليها في برقيق ىذا الغرض، منها ما يتعلق بإدارة الدورد البشري وآخر بالجانب الدالي ومنها بوظيفة التموين وآخر بإدارة الإنتاج وأخرى بذد في الأنشطة التسويقية خيا را فعالا لتحقيق التوسع والنمو في السوق، كونها بسثل أداة وصل وتواصل بين الدؤسسة ومتغيرات السوق ومكوناتو، ىذا ما يجعلها مؤث را مباش را على مكانة الدؤسسة وتنافسيتها.