Résumé:
تعتبر سنة 2010 السنة التي يسري فيها تطبيق النظام المحاسبي الجديد، ولتمكين الكيانات الصغيرة ومتوسطة الحجم تطبيق هذا النظام لأول مرة في ظروف ملائمة يجب مرافقتها ميدانيا ومساعدتها على إعداد إستراتيجية تبني النظام المحاسبي المالي لأول مرة وتتلاءم مع طبيعة حجم نشاط الكيان وتحديد الآثار الناجمة عن الانتقال من النظام المحاسبي المالي القديم إلى النظام المحاسبي المالي الجديد على البيانات المالية للكيانات المتوسطة وصغيرة الحجم مع القيام بدراسة حالة شركة قريف الجزائر